علم "دبور " وليته لم يعلم من شهود عيان إن اليوم الأخير لمعرض المنتجات التايلندية الذي أنتهى قبل يومين في شارع الثقافة بالشميساني ، شهد جلسات مساج أبدعت فيها الخبيرة التايلندية في ( لهلبة ) أكتاف وأجسام رواد المعرض ، حيث اصطف عدد كبير من الشباب للتمتع بجلسات المساج في الهواء الطلق وخلال ساعات المساء الوردي .
السيدة التايلندية والتي كانت تساعدها فتاة حسب الشهود كانت قد وضعت صندوقا صغيرا للبقشيش ، فيما كانت قدماها تسبحان على ظهور الرجال هناك .
"دبور " بعدما أصابته الحسرة لعدم علمه بتلك الأمسية المساجية تمنى لو تقوم الحكومة بتخصيص مدلكات في شوارع العاصمة من الجنسيات المتخصصة بهذا العلاج الطبيعي ، وذلك لمساعدة المواطن في الاسترخاء من عناء التفكير واللهث وراء الدرهم
منقول من موقع عمون
|
0 التعليقات :
إرسال تعليق